5 TIPS ABOUT قوة المرأة اقتباسات YOU CAN USE TODAY

5 Tips about قوة المرأة اقتباسات You Can Use Today

5 Tips about قوة المرأة اقتباسات You Can Use Today

Blog Article

أحبِّي نفسك: من أولى خطوات الحصول على شخصية قوية، أن تُحبَّ المرأة نفسها، وتتصالح مع عيوبها إن وجدت وتعمل على إصلاحها.

وتتقن النساء القويات فن عيش الحياة بشروطهن الخاصة، ويمكنهن تعليمنا دروسا عن كيفية إظهار المرونة خلال مواجهة المحن، واجتياز العقبات التي قد تعترض طريقنا، ونشر موقع "باور أوف بوزيتيفيتي" الأميركي تقريرا سلط من خلاله الضوء على علامات قوة شخصية المرأة.

لقد حرص الدين الإسلامي على إشباع رغبة المرأة الجنسيّة، والحق لها بالزواج متى أرادت ذلك، ولا يحق لأي شخص أن يمنعها من هذا، ومن واجب الزوج أن يُعاشرها، وجعل المعاشرة بمثابة العباداة، ولو تبين لها بأنّ زوجها غير قادر على معاشرتها كما حلل الله سبحانهُ وتعالى كان لها الحق في طلب فسخ الزواج، وفي حال حلف الرجل على ترك جماع زوجتهِ، فيُمنح لهُ فرصة أربعة أشهر، فإنّ أصرّ على عدم المعاشرة يحق لها أن تتركهُ بدلًا من أن تبقى معلّقة، فهو إمّا أن يُعاشرها أو أن يُطلّقها، وهذا ما جاء في قولهِ تعالى: (لِّلَّذِينَ يُؤْلُونَ مِن نِّسَائِهِمْ تَرَبُّصُ أَرْبَعَةِ أَشْهُرٍ فَإِن فَاءُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ*وَإِنْ عَزَمُوا الطَّلَاقَ فَإِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ).

مارست المرأة المسلمة كل ما كان معروفاً من أنشطة سياسية واجتماعية وعلمية ومدنية واقتصادية ونضالية، فكان لها الحق  في التملك والتعاقد والتكسب والتصرف فيما تتطلبه إدارة شئونها الخاصة يقول سبحانه وتعالى: وَالْعَصْرِ  إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْر إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ [سورة العصر].

وهي ابنه عم النبي محمد. اتُّصفت بالإخلاص وتميزت بالخُلق الحسن وكان لها مكانة عند النبي محمد. دافعت عنه وناصرته وشهدت معه غزوتي أُحد والخندق، أكرمها النبي محمد باختيار هنا منزلها والمبيت عندها بعد عودته حزينًا من الطائف لإعراض أهلها عن الإسلام. عُرفت بشجاعتها وكانت تجير الخائف وتؤمن المروع.

ولقد تجاوز الحد كثير من الكتاب والمؤلفين والإعلاميين من الغرب والشرق وغيرهما، بل ومن بعض المسلمين- الذين يدعون بهتانا وزورا  أنهم من التنويريين -في حديثهم عن المرأة وزعموا أن الإسلام قد ظلم المرأة وضيق عليها، وقد فسروا نصوصا من القرآن والسنة تفسيرا غريبا يخدم غرضهم، ومن ضمن القضايا التي ركزوا عليها: قضية الميراث، والحجاب، وشهادة المرأة نصف شهادة الرجل.

كما حفظ الإسلام للإنسان حقّه في حياةٍ آمنةٍ ومكرّمةٍ فجعل نفسه معصومةً، قال الله تعالى: (وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللّهُ إِلاَّ بِالحَقِّ)، وجعل الاعتداء عليه بالقتل جريمةً تستحقّ القصاص فقال الله: (وَكَتَبْنَا عَلَيْهِمْ فِيهَا أَنَّ النَّفْسَ بِالنَّفْسِ).

وقد كانت خديجة بنت خويلد أوّل من آمن برسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم-، وأول من صدّقه في دعوته من بين جميع الخلائق، فلم يسبقها للإيمان لا رجل ولا امرأة، وأنجبت خديجة لرسول الله -صلَّى الله عليه وسلَّم- أولاده جميعهم من الذكور والإناث، ما عدا ابنه إبراهيم فأمُّه هي مارية القبطية.[٢]

أكد الإسلام على حق المرأة في الميراث في القرآن الكريم في سورة النساء يقول الله :

تسعى المرأة القوية جاهدة إلى التخلي عن كل الأشخاص السلبيين الموجودين في حياتها والابتعاد عنهم، كونها تعتبرهم طاقة سلبية وغير محفزين لها.

تمت الكتابة بواسطة: سندس المومني تم التدقيق بواسطة: أفنان مسلم آخر تحديث: ١٢:٥٦ ، ٥ يوليو ٢٠٢٣ ذات صلة نساء خالدات عبر التاريخ

إذا تم نشر كتابك دون علمك أو بغير موافقتك برجاء الإبلاغ لوقف عرض الكتاب

منح الدين الإسلامي المرأة حقها في التصرف بأموالها بالطريقة التي تُناسبها، فلا يحق لزوجها، أو أخيها، أو والديها بأن يحجروا عليها، أو يمنعوها من التصرف بهِ بحريّةٍ.

وبعد وفاة زوجها الأول، خطبها أبو طلحة الأنصاري ولم يكن وقتئذ مسلمًا، فاشترطت عليه الإسلام لتقبل به زوجًا، فقبل بذلك وانطلق إلى النبي محمد ليعلن إسلامه، فتزوجها أبو طلحة وأنجبت له أبو عمير الذي توفي صغيرًا ثم من بعده عبد الله الذي عاش حتى قُتل في حروب فارس. وقد شاركت أم سليم في غزوة حنين حيث لعبت دورها في تحميس المقاتلين ومداواة الجرحى. أم عطية الأنصارية[عدل]

Report this page